البنية المفاهيمية الفلسفةdorosbac

البنية المفاهيمية الفلسفة

  مجزوءة المعرفة

  المعرفة: هي مجموع العمليات الذهنية التي بواسطتها يدرك العقل موضوعا ما، بهدف فهمه وتفسيره.
النظرية
: هي مجموع الأطروحات والقوانين التي تؤسس نسقا متكاملا لفهم وتفسير بل و التنبؤ بالظواهر في مجال معين.
التجربة
: تدل في المجال العلمي على اللحظة المنهجية التي يتم فيها اختبار الفرضيات، و هي لحظة عملية مرتبطة بالواقع.التجريب : هو الأساس العملي، و بشكل ما الجزء التنفيدي للمنهج التجريبي.
العقلانية العلمية : معرفة تنظم عالم الأشياء داخل علاقات منطقية و رياضية.
العلوم الإنسانية : هي العلوم التي تتخذ الإنسان موضوعا للدراسة.
الموضعة : هي مختلف الإجراءات المنهجية الهادفة إلى تعيين ظاهرة ما أو طائفة من الظواهر كموضوع علمي متمايز عن الذات الدارسة.
الظاهرة : ما يتراءى للوعي، ما هو مدرك، مرئي، في المستوى الطبيعي و في 
المستوى النفسي على السواء.الفهم :هو النشاط الفكري الذي يدرك الإنسان بواسطته الظواهر، قصد إضفاء معنى عليها، وذلك من خلال الربط بين الفعل والنتائج.
التفسير : هو كشف العلاقات الثابتة الموجودة بين حادثتين أو أكثر، و إقامة علاقات سببية بينها بموجب ذلك
.
المنهج
 :هو مجموع الخطوات و الإجراءات التي بواسطتها يمكن بلوغ هدف محدد في مجال معين.
الموضوع
 :هو العالم الخارجي للإنسان، الذي يتشكل منالآخرين، والظواهر الطبيعية، والأدوات المصنوعة… في مقابل الذات.
الموضوعية
: هي خاصية ما هو موجود بشكل مستقل عن الذات،كما تدل على ما هو متطابق مع واقعة ما.
الحقيقة
: يدل اللفظ منطقيا، على مطابقة الفكر لذاته، وواقعيا على مطابقة الحكم لموضوعه.
الرأي
 :هو المعرفة العامية، الخاضعة للمعتقدات السائدة، والتي يغلب عليها الظن.
اليقين
: هو حالة الفكر التي يتبنى بشكل محكم وصارم كلما توصل إليه من حقائق.
المعيار
 :هو المقياس الذي نستعمله لتمييز القضايا الصادقة عن الخاطئة، والأشياء الجميلة عن القبيحة، والفضائل عن الرذائل.
الحدس : الإدراك المباشر للأشياء بدون أية وساطة.
الإحتمال : التوقع النسبي، و ليس التوقع الصارم و الدقيق أو اليقين التام

  مجزوءة الوضع البشري

  الشخص: يطلق على الفرد في بعده المادي من حيث هو مظهر وجسم، وفي بعده المعنوي من حيث هو ذات واعية.
الأنا
: يدل اللفظ على حقيقة الإنسان الثابتة لكل الحالات النفسية والفكرية، كما يدل على الجانب الواعي في شخصية الإنسان.
الذات
: هي العالم الداخلي للإنسان من حيث هو أفكار ومشاعر وأحاسيس , في مقابل الموضوع.
الهوية
 :هي الخاصية التي يكون الشيء بموجبها هو هو مطابقا لذاته، كما تجعله متميزا عن غيره في نفس الوقت.
الذاكرة: هي القدرة على إحياء حالة شعورية مضت وانقضت مع العلم والتحقق أنها جزء من حياتنا الماضية.
الماهية : الخصائص التابثة المميزة لشيء عن غيره, و جوهر الوجود الثابت الذي يقابل التغيرات السطحية و المؤقتة.
القيمة
 :هي خاصية تتميز بها فكرة أو شيء أو فعل، مما تجعلنا نسعى إليه ونطلبه، سواء لذاته أو لغاية مترتبة عنه.
الضرورة
 :هي العلاقة الحتمية بين المقدمات والنتائج، أو بين الأسباب والنتائج لفهم الظواهر، سواء الطبيعية أو الإنسانية.
الحتمية : مذهب يرى أن جميع حوادث العالم و ظواهر الطبيعة، و خاصة أفعال الإنسان، مرتبطة بعضها ببعض ارتباطا محكما, و مقيدة بشروط توجب حدوثها اضطرارا.
الغير: هو أنا آخر يشبهني في كونه ذات واعية، وفي نفس الوقت يختلف عني.
الوجود
: يطلق على الكون بظواهره الطبيعية، وعناصره المادية أو المعنوية، ووجود الشيء هو انبثاقه في هذا العالم.
الأمبريقي : ما يعتبر نتيحة مباشرة للتجربة، و لا يستنتج من أي قانون آخر أو أي خاصية معروفة.
الوعي
: مجموع العمليات الشعورية التي تمكن الذات من إدراك مباشر لذاتها ولما تقوم به ولما يحيط بها.
الإدراك الحسي
: هو المعرفة المباشرة للأشياء بواسطة الحواس.
التاريخ : علم ينصب على ماضي الإنسان و يندرج ضمن حقل العلوم الإنسانية لكونه يتناول الحادثة التاريخية باعتبارها ظاهرة تحمل دلالة إنسانية.
التقدم : 
تحول متدرج من الأقل حسنا إلى الأحسن، إما في مجال محدود، و إما في مجمل الأمور

مجزوءة الأخلاق

الأخلاق: هي مجموع الصفات و السلوكات الراسخة في النفس, تدعوها إلى فعل الخير أو الشر, و هي أيضا القيم السائدة في مجتمع ما، كما تدل على الغايات التي على الإنسان العمل من أجل بلوغها.
الواجب : يدل على ما على الإنسان من التزامات نحو الغير و الدولة.
الوعي الأخلاقي : هو خاصية تسمح للعقل الإنساني أن يصدر أحكاما معيارية عفوية على القيمة الأخلاقية لبعض الأفعال الفردية.
السعادة
 : هي شعور دائم بالفرح والمتعة واللذة، ناتج عن وصول الإنسان إلى الكمال، سواء العقلي أو الروحي.
الثقافة : كل القيم المادية و الروحية التي يخلقها المجتمع عبر التاريخ.
الكرامة : هي اتصاف الإنسان بما يليق به من الفضائل التي تجعله أهلا للإحترام في عين نفسه و عين غيره. ويطلق اصطلاح الكرامة الإنسانية على قيمة الإنسان من جهة ما هو ذو طبيعة عاقلة.
الحرية:هي استقلال الذات فكرا وتصرفا، وعدم خضوعها لأي إكرهات خارجية.
الإرادة : هي القدرة على الاختيار والتصرف وفق ما يمليه تفكير الفرد، وحسب قناعته.
الحتمية:تطلق على مذهب يعتبر الإنسان خاضع لإكراهات جبرية حيث يظهر فاقدا لكل حرية أو إرادة.
الفضيلة:هي قيمة توجه أفعال الإنسان نحو الخير، وتضفي عليها مشروعية أخلاقية

مجزوءة السياسة

  السياسة:  هي أسلوب أو نمط حكم الدولة، وكيفية توجيه مواطنيها اعتمادا على السلطة والقانون.
الدولة:  هي جهاز سياسي يعمل على حماية القانون وتأمين النظام لمجتمع معين، وذلك عبر مجموعة من المؤسسات السياسية والعسكرية والقانونية.
الغاية : مفهوم يدل على ما لأجله إقدام الفاعل على فعله، و هي ثابتة لكل فاعل فعل بالقصد و الإختيار، فلا توجد الغاية في الأفعال غير الإختيارية.
المشروعية : هي الحالة التي تكون فيها حقوق الإنسان أساس القوانين و الدساتير و العلاقات الإجتماعية.
الشرعية
:  هي خاصية أخلاقية إذا ما تم إضفاؤها على فكرة أو فعل، يصبح مقبولا من طرف المجتمع.
السلطة:  هي القدرة التي يتوفر عليها فرد أو جماعة للتأثير على الآخرين، و توجيه تصرفاتهم.
المجتمع:  هو جماعة بشرية منظمة، تحكمها قواعد وضوابط ومؤسسات وأعراف وتقاليد، هدفها الحفاظ على استمرار هذه الجماعة.
العنف هو استعمال القوة اتجاه الغير، من أجل إخضاعهم لإرادة الذات.
القانون:  هو قاعدة إلزامية موضوعة من طرف سلطة عليا، وظيفتها تنظيم الأفراد داخل مجتمع معين.
الحق : يدل على ما للإنسان من حريات، كما يدل على العدل.
العدالة : هي المساواة وعدم التمييز بين الناس على أساس الدين أو العرق أو اللون … و التزام الحياد أثناء الفصل بين المتقاضين وذلك بالاحتكام للقانون.
الإنصاف : هي رفع الحيف عن المظلوم، وتعويض المتضرر عن ما لحقه من ضرر.
حالة الطبيعة : هي المرحلة التي كان فيها الإنسان في حالته الحيوانية والغريزية. قبل الانتقال إلى حالة المدنية والمجتمع.
العقد الاجتماعي:  هو نظرية اجتماعية تقول بأن النظام الاجتماعي يقوم على اتفاق إرادي بين الأفراد المكونين له، للخروج من حالة الطبيعة